الكاتبة/ألاء راشد

الكاتبة / الاء راشـد في حوار خاص لجريدة أدباء مصر.

حوار / أسماء عبدالرحمن

– في بداية الحوار نود أن نتعرف ونعرف القراء على كاتبتنا العظيمة :أنا الاء راشد لقبي أميرة الأحزان عندي 17 سنة من محافظة الجيزه في الصف الثاني الثانوي


– حدثينا عن بداية ميلاد شخصيتنا الأدبية، كيف بدأتِ خطواتِك في عالم الكتابة؟بدايتي كانت يوم 21/9/2022
اول حاجة إن ضميت لكيان، ساعدني إني أطور من نفسي بعد كدي دخلت في مبادراة وكانت كتير

– من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟فعلًا إي شخص مش بيقرأ في حجات كتير نقصاه في حياته، أحب أن أقرأ لأحمد حمدان، عشان روياته تحس إنها واقعيه بتجذبك ليها، وبحب أقرأ كتب ل أحمد يونس، عشان أنا بحب الرعب جدًا متهيئلي مشفتش حد زي أحمد يونس كتابته رعب


– ما أفضل أنواع الكتابة لدى كاتبتنا؟ وهل واجهتكِ صعاب في الطريق؟ وكيف واجهتيها؟ وهل وصلتِ في أحد الأوقات للإنسحاب؟أفضل أنواع الكتابة لدي، كتابة الخواطر والقصص الحزينة والمرعبة، الصعائب التي واجهتني، كان في أشخاص كتير بيحبطوني، ومكنتش مسدقين إني هبقه كاتبه، واجهتها أننا متأثرتش بكلمهم ومحططهوش دماغي بالعكس، دي حاجة شجعتني أني أثبت ليهم أنني أقدر أححق حلمي


– حدثينا عن داعمينَكِ، وهل تقومين أحيانًا بدعم نفسك بنفسك إذا تخلى الجميع عنكِ؟
-داعمني هم عائلتي وأصداقئ، بحاول أشع نفسي لمه بفقد الشغف

– أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل؛ هل تفكرين أحيانًا في الزمن للوصول للحلم أم أنكِ تسيرين بخطوات ثابتة؟ وهل في تلك المسيرة واجهتِ صعوبات؟


– يبحث القراصنة عن الكنز الذهب والفضة، والقوي هو من يجني أكبر الكنوز؛ الكاتب أيضًا يبحث عن كنزه الخاص، إنجازه الخاص الذي يحلم به دومًا ويحمل إسمه إلى الأبد؛ حدثينا عن إنجازاتِك :إنجازاتي شاركت في أربع كتب ورقيه وثلاثه إلكترونيه،


-إن طال العمر فله نهاية حتمية، حدثِنا اليوم عن تلك النهاية المرجوة من هذه الرحلة الطويلة، ومتى تستطيعين القول أنه قد حان وقت الاعتزال عن العالم الأدبي، أم أنها ليست محددة بوقت أو بزمن بعد؟لن أقول هذا أبدًا لأنني سوف أكمل في هذا الطريق إلى بقيه عمري


– نود أن نعرف رأيِك في الحوار وجريدة أدباء مص والمحاور؛ وأيضًا إقتراحاتِك لنا للنهوض بالأدب :أستمتع جدًا للحوار،


– في الختام ماذا تودين القول للكتاب الكبار، وللكتاب الجدد؟لكتاب الكبار طبعًا في ناس كتير نفسهم يبقه زيهم وأكيد في كتاب جدد ليهم مثل أعلى من الكتاب الكبار، وكل كاتب جديد أمامه الطريق طويل لكي يكون ناجح لبد أن يسلك هذا الطريق إلى آخره ولا تيأس


***

إلى هنا ينتهي حوار اليوم، نتمنى أن نكون قد أمتعناكم في جريدة أدباء مصر.
حوار / الكاتبه: أسماء عبدالرحمن
رئيس التحرير / بيشوي صبحي.

الكاتبة/أسماء عبد الرحمن

الكاتبة /أسماءعبدالرحمن في حوار خاص لجريدة أدباء مصر.

حوار / إيمان عبدالحميد

– في بداية الحوار نود أن نتعرف ونعرف القراء على كاتبتنا العظيمة :-
– إسمي أسماء عبدالرحمن من محافظه البحيرة 18سنه

– حدثينا عن بداية ميلاد شخصيتنا الأدبية، كيف بدأتِ خطواتِك في عالم الكتابة؟
– إكتشفها احد اصدقائي بقراءه ما اكتب ومن هنا بدائت تلك الخطوه

– من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟
– القراءه حياه وهي الاساس بالتاكيد

– ما أفضل أنواع الكتابة لدى كاتبتنا؟ وهل واجهتكِ صعاب في الطريق؟ وكيف واجهتيها؟ وهل وصلتِ في أحد الأوقات للإنسحاب؟
– الخواطر، واجهت صعوبات في الحصيله اللغويه وقله الدعم ولكني اطور من ذاتي يوميا

– حدثينا عن داعمينَكِ، وهل تقومين أحيانًا بدعم نفسك بنفسك إذا تخلى الجميع عنكِ؟
– أصدقائي وأهلي وأنا أيضًا ادعم نفسي كثيرًا

– أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل؛ هل تفكرين أحيانًا في الزمن للوصول للحلم أم أنكِ تسيرين بخطوات ثابتة؟ وهل في تلك المسيرة واجهتِ صعوبات؟
– أسير بخطوات ثابتة وأمشي الطريق من البداية خطوه بخطوة، الجميع يواجه صعوبات والماهر هو من يتخطاها.

– يبحث القراصنة عن الكنز الذهب والفضة، والقوي هو من يجني أكبر الكنوز؛ الكاتب أيضًا يبحث عن كنزه الخاص، إنجازه الخاص الذي يحلم به دومًا ويحمل إسمه إلى الأبد؛ حدثينا عن إنجازاتِك :-
– شاركت في مجموعه كبيره من الكتب واصبحت ليدر لتيم من الكتاب وأصبحت مصححه ومحرره.

-إن طال العمر فله نهاية حتمية، حدثِنا اليوم عن تلك النهاية المرجوة من هذه الرحلة الطويلة، ومتى تستطيعين القول أنه قد حان وقت الاعتزال عن العالم الأدبي، أم أنها ليست محددة بوقت أو بزمن بعد؟
– لم أفكر في الاعتزال بل في التطوير من نفسي والتقدم في مجالي

– نود أن نعرف رأيِك في الحوار وجريدة أدباء مص والمحاور؛ وأيضًا إقتراحاتِك لنا للنهوض بالأدب :-
– حوار جميل وأسئله أكتر من رائعه

– في الختام ماذا تودين القول للكتاب الكبار، وللكتاب الجدد؟
– إستمروا وبالتوفيق

***

إلى هنا ينتهي حوار اليوم، نتمنى أن نكون قد أمتعناكم في جريدة أدباء مصر.
حوار / إيمان عبدالحميد
رئيس التحرير / بيشوي صبحي.

الكاتبة/زينب محمود

الكاتبة/زينب محمود في حوار خاص لجريدة أدباء مصر.

حوار / نيرة السيد” أميرة القلم “

– في بداية الحوار نود أن نتعرف ونعرف القراء على كاتبتنا العظيمة :-
– أنا الكاتبة زينب محمود الملقبة ب”نورسين “، في الرابعة عشر من عمري

– حدثينا عن بداية ميلاد شخصيتنا الأدبية، كيف بدأتِ خطواتِك في عالم الكتابة؟
-دائما وانا صغيرة اكتب كل ما بداخلي، فكانت الكتابة هي الدواء الوحيد الذي يعالج الألم في روحي، وبعدها تطورت كتاباتي وانضممت في كيانات ساعدتني في هذا

– من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟
-القراءة غذاء للروح، ولا توجد حياة بدون قراءة، وانا أحب شعور أن أقرأ وأنزع الفواصل بين الواقع والخيال وأنتقل إلى عالم الخيال، عالم به كل شيء تحبه، ولقد قرأت كتبًا للكاتبة حنان لاشين، فكتبها تتميز بشكل مميز وعجيب، يسحر القارئ ويجعله لا يتوقف عن القراءة

– ما أفضل أنواع الكتابة لدى كاتبتنا؟ وهل واجهتكِ صعاب في الطريق؟ وكيف واجهتيها؟ وهل وصلتِ في أحد الأوقات للإنسحاب؟
– ليس هناك نوع محدد لأن أكتب كل ما يجول بخاطري ونفسي، لم أواجه صعاب كثيرة لإنني دائما أحاول وأسعى لأن أحقق حلمي، أحيانا أفكر بالإنسحاب والاستسلام ولكنني أتذكر حلمي فأنسى هذه الفكرة

– حدثينا عن داعمينَكِ، وهل تقومين أحيانًا بدعم نفسك بنفسك إذا تخلى الجميع عنكِ؟
-في الفترة الأولى كنت أنا الداعمة لنفسي، ولكن عندما علم أمي وأبي بهذا ساعدوني ودعموني، وأيضا أصدقائى “نسمه محمود، وآثار الحكيم” فهم ليسوا أصدقاء فقط بل هم إخوتي وقطعة من روحي فلولا تشجيعهم لي ما كنت وصلت للذي أنا فيه

– أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل؛ هل تفكرين أحيانًا في الزمن للوصول للحلم أم أنكِ تسيرين بخطوات ثابتة؟ وهل في تلك المسيرة واجهتِ صعوبات؟
-أن شخص فينا يريد أن يصل إلى حلمه في وقت ليس بطويل ولكني أحاول وعندي ثقه في الله أنني سأصل إلى حلمي مهما كلف الأمر

– يبحث القراصنة عن الكنز الذهب والفضة، والقوي هو من يجني أكبر الكنوز؛ الكاتب أيضًا يبحث عن كنزه الخاص، إنجازه الخاص الذي يحلم به دومًا ويحمل إسمه إلى الأبد؛ حدثينا عن إنجازاتِك :-
-لم أشارك في أي كتاب حتى الآن، ولكني أتمنى أن يكون لي كتاب خاص بي، يذكر اسمي في كل مكان

-إن طال العمر فله نهاية حتمية، حدثِنا اليوم عن تلك النهاية المرجوة من هذه الرحلة الطويلة، ومتى تستطيعين القول أنه قد حان وقت الاعتزال عن العالم الأدبي، أم أنها ليست محددة بوقت أو بزمن بعد؟
-لا أظن أنه سيأتي الوقت الذي أعتزل فيه عن الكتابة، فإنها بالنسبة لي ليست عملا أقوم به بل إنها موهبة تعالجني من متاعب الحياة، أكتب وأشكوا لأوراقي عن هذا العناء الذي بي، فهذا شيء سأفعله حتى لو طال الزمان

– نود أن نعرف رأيِك في الحوار وجريدة أدباء مصر والمحاور؛ وأيضًا إقتراحاتِك لنا للنهوض بالأدب :-
-هذا لقاء جميل جداً، وشرف لي ان أعمل حوار معكِ، وأنيكون لي حوار في هذه الجريدة، يمكنني أن ننهض بالأدب عن طريق إكتشاف المواهب الصغيرة وتطويرها ومساعدتهم، فكل واحد منا لديه شيء مميز به، وهذا سيساعد في نهضه الأدب

– في الختام ماذا تودين القول للكتاب الكبار، وللكتاب الجدد؟
– أريد أن أقول للكتاب الكبار أنهم قدوتي، وأنني أتمنى أن أصبح مثلهم يومًا ما، واقول للكتاب الجدد لا تيأسوا واسعوا لتحقيق احلامكم ماما كان الطرق صعب وطويل، فإن أحلامكم تستحق

***

إلى هنا ينتهي حوار اليوم، نتمنى أن نكون قد أمتعناكم في جريدة أدباء مصر.
حوار /” نيرة السيد أميرة القلم “
رئيس التحرير / بيشوي صبحي.

الكاتبة/أمنية محمود”لوجيتا”

الكاتبة / امنيه محمود “لوجيتا” في حوار خاص لجريدة أدباء مصر.

حوار / نيرة السيد” أميرة القلم “

– في بداية الحوار نود أن نتعرف ونعرف القراء على كاتبتنا العظيمة :-
-أمنيه محمود لوجيتا

– حدثينا عن بداية ميلاد شخصيتنا الأدبية، كيف بدأتِ خطواتِك في عالم الكتابة؟
-بدأت أولا بكتابة الخواطر كنت أحب أعبر عن مشاعري و ما بداخلي و كنت أقرأ حديثي علي أصدقائي و قد كنت أتجنب قول أن أنا التي كتبته و بعد ذلك أخبرتهم أن هذه كتاباتي و ألفت رواية كانت علي تطبيق واتساب لأصدقائي و كانوا يحبونها كثيرا وهذا ما شجعني أن أدخل المجال أكتر

– من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟
-اتفق معها, لأن القراءة غذاء الروح
لا أرى أن يوجد شخص يتمكن أن يعيش حياة سعيدة من غير الاطلاع والقراءة و يمتلك خبرة يعيش الحياة من اكتب.
احب كتب علم النفس و التنمية لكنني من مفضلين القراءة للكاتب القدير احمد مراد
استاذ احمد مراد مبدع في كتابة كتبه و أحداثها و اختيار عناوين غامضة تجذب أي شخص لقراءة الكتاب حقيقي.

– ما أفضل أنواع الكتابة لدى كاتبتنا؟ وهل واجهتكِ صعاب في الطريق؟ وكيف واجهتيها؟ وهل وصلتِ في أحد الأوقات للإنسحاب؟
– علم النفس و التنمية و التربية.
نعم ،واجهتني صعوبات كثيرة ، يوجد أشخاص كانت تعمل علي إحباطي طوال الوقت و اقنعوا والداي بأن يقوموا بإبعادي عن الكتابة
بدأت بتطوير نفسي و اقوم بالقراءة ليهم من كتاباتي لكي يدعموني بدلا من أن يبعدونني عنها
نعم، فكرت ان انسحب و كان ذلك في فترة فقدان شغف كبير و شعرت أن هذا ليس مكاني و إن أفكر في دراستي و أبعد عن الكتابة ،ولكنني قرأت بعض كتاباتي فشعرت حينها بأنني ليس لي مكان آخر سواء هنا فقط

– حدثينا عن داعمينَكِ، وهل تقومين أحيانًا بدعم نفسك بنفسك إذا تخلى الجميع عنكِ؟
-لا يوجد شخص او اشخاص قاموا بدعمي من البداية الي وقتنا هذا يحاولون تدمير ما افعله فقط.
نعم ، دائما أنا الداعمة الوحيدة لنفسي و قدوة نفسي و لا انتظر الدعم .

– أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل؛ هل تفكرين أحيانًا في الزمن للوصول للحلم أم أنكِ تسيرين بخطوات ثابتة؟ وهل في تلك المسيرة واجهتِ صعوبات؟
-قبل اتخاذ أي خطوة في هذه الحياه تتكون عندى مجموعة من الأفكار الرائعة ، و ليس من المهم عندي متى أصل المهم أن أصل
محاولات إبعادي عن المجال الادبي (القراءة و الكتابة) كانت من أقرب المقربين لي

– يبحث القراصنة عن الكنز الذهب والفضة، والقوي هو من يجني أكبر الكنوز؛ الكاتب أيضًا يبحث عن كنزه الخاص، إنجازه الخاص الذي يحلم به دومًا ويحمل إسمه إلى الأبد؛ حدثينا عن إنجازاتِك :-
-انا تأخرت كثيرا حتي دخلت المجال الادبي وهذا سبب لأن اسعي لتعويض السنين التي ضاعت و ان اطور من ذاتي أكثر لكي اصل لما اريده.
اشتركت في كتاب الكتروني و كتاب ورقي و بجهز لكتابة رواية بأفكار و أساليب مختلفة لتصحيح معتقدات بعض البشر و مساعدة بعض البشر

-إن طال العمر فله نهاية حتمية، حدثِنا اليوم عن تلك النهاية المرجوة من هذه الرحلة الطويلة، ومتى تستطيعين القول أنه قد حان وقت الاعتزال عن العالم الأدبي، أم أنها ليست محددة بوقت أو بزمن بعد؟
-أن يصبح اسمي معروفا و ان يكون لي علي الأقل كتاب في كل بيت
لا أرى إنني قد أعتزل إذا استمريت لان الكتابة و القراءة عالمي كله فقط من ممكن الاعتزل في وقت شعوري بأني راضية علي الانجاز المرجو;او الذي وصلت له بتحقيق هدفي.

– نود أن نعرف رأيِك في الحوار وجريدة أدباء مصر والمحاور؛ وأيضًا إقتراحاتِك لنا للنهوض بالأدب :-
-الجريدة جميلة جدا و حوارها جميل و سعيدة بالحوار جدا
-تشجيع المواهب الجديدة و دعمهم

– في الختام ماذا تودين القول للكتاب الكبار، وللكتاب الجدد؟
-أننا نتخذ قوتنا منكم او كل كاتب من حضرتكم قدوة لنا كبشر عموماً و لكم منا كامل الدعم و التوفيق
-استمروا و طوروا من أنفسكم واظهروا وتحدثوا عن أنفسكم حتي تصلوا لأحلامكم و واجهوا الصعوبات وادعوا أنفسكم بأنفسكم

***

إلى هنا ينتهي حوار اليوم، نتمنى أن نكون قد أمتعناكم في جريدة أدباء مصر.
حوار / نيرة السيد “أميرة القلم”
رئيس التحرير / بيشوي صبحي.

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ